مَنْ أَطْعَمَ ثَلَاثَةً مِنَ الْمُسْلِمِينَ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ

مَشْيُ الْمُسْلِمِ فِي حَاجَةِ الْمُسْلِمِ خَيْرٌ مِنْ سَبْعِينَ طَوَافاً بِالْبَيْتِ الْحَرَامِ

مَنْ مَنَعَ قِيرَاطاً مِنَ الزَّكَاةِ فَلَيْسَ بِمُؤْمِنٍ وَ لَا مُسْلِمٍ

إِنَّ لِاَهْلِ الْجَنَّةِ أَربَعَ عَلامَاتٍ وَجْهٌ مُنبَسِطٌ وَ لِسَانٌ لَطِيفٌ وَ قَلبٌ رَحِيمٌ وَ يَدٌ مُعْطِيَةٌ

إِنَّ الصَّبْرَ وَ الْبِرَّ وَ الْحِلْمَ وَ حُسْنَ الْخُلُقِ مِنْ أَخْلَاقِ الْأَنْبِيَاءِ

تَسبِيحُ فَاطِمَةَ الزَّهرَاءِع في كُلِّ يَومٍ في دُبُرِ كُلِّ صَلاةٍ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ صَلاةِ أَلفِ رَكعَةٍ في كُلِّ يَومٍ

إِنَّ الْمُؤْمِنَ لَيَنْوِي الذَّنْبَ فَيُحْرَمُ رِزْقَهُ

مُدْمِنُ الْخَمرِ يَلْقَى اللهَعز و جل كَعَابِدِ وَثَنٍ وَ مَنْ شَرِبَ مِنْهُ شُرْبَةً لَم يَقبَلِ اللهُعز و جل صَلاتَهُ أَربَعينَ يَوماً

مَنْ أَذَاعَ فَاحِشَةً كَانَ كَمُبْتَدِيهَا وَ مَنْ عَيَّرَ مُؤْمِناً بِشَيْ‏ءٍ لَمْ يَمُتْ حَتَّى يَرْكَبَهُ

مَنْ مَشَى فِي حَاجَةِ أَخِيهِ ثُمَّ لَمْ يُنَاصِحْهُ فِيهَا كَانَ كَمَنْ خَانَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ كَانَ اللَّهُ خَصْمَهُ

مَنْ لَقِيَ الْمُسْلِمِينَ بِوَجْهَيْنِ وَ لِسَانَيْنِ جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَ لَهُ لِسَانَانِ مِنْ نَارٍ

اُكْتُبُوا فَإِنَّكُمْ لَا تَحْفَظُونَ إِلَّا بِالْكِتَابِ

قَالَ رَسُولُ اللهِ: مَنْ مَشَى عَلَى الْأَرضِ اخْتِبَالاً لَعَنَتْهُ الأَرضُ وَ مَنْ تَحتَهَا وَ مَن فَوقَهَا

لَوْ جَرَى الْمَعْرُوفُ عَلَى ثَمَانِينَ كَفّاً لَأُجِرُوا كُلُّهُمْ فِيهِ مِنْ غَيْرِ أَنْ يُنْقَصَ صَاحِبُهُ مِنْ أَجْرِهِ شَيْئاً

إِنَّ صَدَقَةَ النَّهَارِ تَمِيثُ الْخَطِيئَةَ كَمَا يَمِيثُ الْمَاءُ الْمِلْحَ وَ إِنَّ صَدَقَةَ اللَّيْلِ تُطْفِئُ غَضَبَ الرَّبِّ

كَفَّارَةُ الضِّحْكِ أَنْ يَقُولَ اللَّهُمَّ لَا تَمْقُتْنِي

إِنَّ مِنْ حَقِّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ أَنْ يُجِيبَهُ إِذَا دَعَاهُ

ثَلَاثُ خِصَالٍ مَنْ كُنَّ فِيهِ يَسْتَكْمِلُ خِصَالَ الْإِيمَانِ الَّذِي إِذَا رَضِيَ لَمْ يُدْخِلْهُ رِضَاهُ فِي بَاطِلٍ وَ إِذَا غَضِبَ لَمْ يُخْرِجْهُ غَضَبُهُ مِنَ الْحَقِّ وَ إِذَا قَدَرَ لَمْ يَتَعَاطَ مَا لَيْسَ لَهُ

ثَلَاثَةُ أَشْيَاءَ يَحْتَاجُ النَّاسُ طُرّاً إِلَيْهَا الْأَمْنُ وَ الْعَدْلُ وَ الْخَصَبُ

ثَلَاثَةٌ تَدُلُّ عَلَى كَرَمِ الْمَرْءِ حُسْنُ الْخُلُقِ وَ كَظْمُ الْغَيْظِ وَ غَضُّ الطَرْف

مَا بَلَى اللَّهُ الْعِبَادَ بِشَيْ‏ءٍ أَشَدَّ عَلَيْهِمْ مِنْ إِخْرَاجِ الدَّرَاهِمِ

مَنْ لَمْ يَعْرِفِ الحَقَّ مِنَ الْقُرْآنِ لَمْ يَتَنَكَّبِ الْفِتَنَ

أَقْرَبُ مَا يَكُونَ الْعَبْدُ إِلَى اللَّهِعَزَّ وَ جَلَّ وَ هُوَ سَاجِد

ثَلَاثَةٌ مَكْسَبَةٌ لِلْبَغْضَاءِ النِّفَاقُ وَ الظُّلْمُ وَ الْعُجْب

ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ فَهُوَ مُنَافِقٌ وَ إِنْ صَامَ وَ صَلَّى: مَنْ إِذَا حَدَّثَ كَذَبَ وَ إِذَا وَعَدَ أَخْلَف وَ إِذَا ائْتُمِنَ خَانَ

عِنْدَنَا وَاللهِ صَحِيفَةٌ طُولُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعاً فِيهَا مَا يُحْتَاجُ إِلَيْهِ حَتَّى إِنَّ فِيهَا أَرْشَ الْخَدْشِ

الطَّاعِمُ الشَّاكِرُ اَفضَلُ مِنَ الصَّائِمِ‏ الصَّامِتِ

إذَا رَأَيْتُمُ اْلعَبدَ يَتَفَقَّدُ الذُّنُوبَ مِنَ النَّاسِ نَاسِياً لِذَنبِهِ فَاعْلَمُوا أَنَّهُ قَدْ مُكِرَ بِهِ

إِنَّ اللَّهَ عَلِمَ أَنَّ الذَّنْبَ خَيْرٌ لِلْمُؤْمِنِ مِنَ الْعُجْبِ وَ لَوْ لَا ذَلِكَ مَا ابْتُلِيَ مُؤْمِنٌ بِذَنْبٍ أَبَداً

رَكعَتَينِ بِالسِّوَاكِ أَفضَلُ مِنْ سَبعِينَ رَكعَةً بِغَيرِ سِوَاكٍ

إِنَّ الرَّبَّ لَيَتَعَاهَدُ الْمُؤْمِنَ فَمَا يَمُرُّ بِهِ أَرْبَعُونَ صَبَاحاً إِلَّا تَعَاهَدَهُ إِمَّا بِمَرَضٍ فِي جَسَدِهِ وَ إِمَّا بِمُصِيبَةٍ فِي أَهْلِهِ وَ مَالِهِ أَوْ مُصِيبَةٍ مِنْ مُصِيبَاتِ الدُّنْيَا لِيَأْجُرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ

وَ اللَّهِ إِنَّ الْمُؤْمِنَ لَأَعْظَمُ حَقّاً مِنَ الْكَعْبَةِ

الرَّغْبَةُ فِي الدُّنْيَا تُورِثُ الْغَمَّ وَ الْحَزَنَ وَ الزُّهْدُ فِي الدُّنْيَا رَاحَةُ الْقَلْبِ وَ الْبَدَنِ

اِذَا صَلَحَ اَمْرُ دُنْيَاكَ فَاتَّهِمْ دِينَكَ

صَلَاحُ حَالِ التَّعَايُشِ وَ التَّعَاشُرِ مِلْ‏ءُ مِكْيَالٍ ثُلُثَاهُ فِطْنَةٌ وَ ثُلُثُهُ تَغَافُلٌ

صُحْبَةُ عِشْرِينَ سَنَةً قَرَابَةٌ

إِنَّ فِي الْجَنَّةِ مَنْزِلَةً لَا يَبْلُغُهَا عَبْدٌ إِلَّا بِالِابْتِلَاءِ فِي جَسَدِهِ

مَنْ كَفَّ غَضَبَهُ عَنِ النَّاسِ كَفَّ اللَّهُتَبَارَكَ وَ تَعَالَى عَنْهُ عَذَابَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ

مَا افْتَقَرَتْ كَفٌّ تَخَتَّمَتْ بِالْفيرُوزَجِ

لَنْ تَكُونُوا مُؤْمِنِينَ حَتَّى تَعُدُّوا الْبَلَاءَ نِعْمَةً وَ الرَّخَاءَ مُصِيبَةً